الخميس، مارس ١٧، ٢٠١١

أربع نقط ورد غطاهم


عن التعديلات الدستورية:
(وأعتذر لإني غير مستعد للدخول في أي نقاش)
  1. أنا مش معترض على حملة "قول لا" في ظل نظام سمح لكل الأطراف بطرح آرائهم، الحملة قانونية ولازم يكون لكل صوت نصيبه في الشارع. زي مع بتتوزع وتتعلق منشورات وتتبعت رسائل وتتعمل مؤتمرات عشان تقول نعم، فمن حقي إني أتحاور مع الناس وأقولهم "ليه يقولوا لأ"، وأقولهم أنا هقول لا وليه. وواجب على كل مصري إنه ياخد قراره عن اقتناع

  2. استخدام الفتاوى الدينية بشكل مضلل، دون مراجعة أو تحري أو تدقيق، أو عرض الأدلة، هو أسلوب مرفوض. وتعامل خاطئ بالدين

  3. من حقي أنشر رأيي على الملأ، ومن حقي أقول أسبابي، ومن حقي وحقك ندخل في حوار حول آرائنا.. كل ده من غير فرض لرأيي ولا لرأيك

  4. إذا كنت بتشوف من بعض الناس إن التخوين لطرف هو شيء لا يصح، فأقول للي بيشكك في إسلامي إنها "قلة أدب" بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، لمجرد إن رأيي خالف الإخوان أو جماعة، واتفق مع البرادعي. محمد دياب والبرادعي وعمرو خالد ومعز مسعود هيقولوا "لا"، واختلافي معاك في الرأي لا يعطيك أي صلاحية إنك تشكك في تديني

ليست هناك تعليقات: